THE DEFINITIVE GUIDE TO الإدمان الرقمي

The Definitive Guide to الإدمان الرقمي

The Definitive Guide to الإدمان الرقمي

Blog Article



اثبتت العديد من الدراسات أن النساء أكثر عرضة للإفراط في استخدام منصات التواصل الاجتماعي بينما الرجال هم الأكثر عرضة لإفراط استخدام ألعاب الفيديو.

يُوفِّر الإنترنت للمُستخدمين ثروة ضخمة من البيانات والمعلومات المُتاحة بشكلٍ مجاني، والذي يُعتبر فرصة رائعة لجمع المعلومات بسهولة، ولكن لسوء الحظ فقد يصل الأمر إلى رغبة لا يُمكن السيطرة عليها في جمع هذه المعلومات.

لقد وجدت الدراسات علاقة قوية بين استخدام الوسائط الرقمية عالية التردد واضطرابات الصحة العقلية، مثل الاكتئاب والقلق، وفقًا لموقع جمعية الدماغ المتحدة.

تعريض حياتك المهنية والشخصية للخطر بفقدان علاقة أو وظيفة أو فرصة تعليمية أو مهنية بسبب الإنترنت.

وتقول في هذا الشأن إن هؤلاء لم يفكروا في أنهم بحاجة إلى علاج، قبل أن يجربوا - دون نجاح - تقليص فترة استخدامهم للأجهزة الإلكترونية، وهو ما يجعلهم يشعرون بأن الأمر يزداد سوءا.

تغيرات مفاجئة في المزاج. عدم قدرتك في التحكم في الوقت التي تقضيه عبر الانترنت. ينتابك القلق الشديد حول ما يحدث عبر الانترنت بينما لم تكن متواجد في ذلك الوقت.

يؤدي الإفراط في استخدام الإنترنت إلى كثير من المشكلات للأطفال، مثل:

ضرر يصيب العين نتيجة للإشعاع الذي تبثه شاشات الحاسوب أو التلفون.

بالطبع قد تختلف تلك العوامل من شخص لآخر، لكن ما اتفق عليه العلماء أن يصبح الأمر إدمانًا وتشعر وكأنك غير قادر على التوقف أبدًا

للإدمان الرقمي أنواع عديدة مثل الإدمان على الألعاب الإلكترونية والإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي أو على مشاهدة المحتويات الإباحية، ولأنَّ مختلف أنواع الإدمان الرقمي تُعدُّ خطراً؛ فيجب التعامل معه بحذر ومحاولة التخلص منه، ويبدأ العلاج منه بالاعتراف بوجوده؛ ومن ثَمَّ إيجاد المراكز التي يقدم فيها الأخصائيون نور علاجاً نفسياً، أو استخدام الأدوية التي تساعد على التحكم بالرغبات وتعالج الأعراض المرافقة للإدمان الرقمي، ويتم العلاج بوجود دعم معنوي يقدمه الأهل والأصدقاء للمدمن.

في هذا المقال، سنستكشف مفهوم إدمان الإنترنت وأنواعه وعلاماته وتأثيراته، بالإضافة إلى ما يُمكن القيام به للتغلب عليه.

قد يُعاني مُدمن الإنترنت أيضًا من اضطرابات النوم بسبب التفكير المُستمر في الإنترنت والتأثير الضار للشاشات على إفراز هرمون الميلاتونين الذي يُساعد على الشّعور بالنعاس وتنظيم النوم.

على الصعيد التربوي والتعليمي، يجب على المؤسسات التعليمية تضمين مناهجها برامج توعوية حول استخدام التكنولوجيا بطريقة آمنة وصحية، فتوعية الأجيال الناشئة وتزويدهم بالمهارات اللازمة لضبط استخدام الأجهزة الرقمية أمر بالغ الأهمية في مواجهة هذه المشكلة.

"الإبرار البحري"، تعرَف على أبرز المصطلحات العسكرية التي نسمعها في الأخبار

Report this page